لو هذا الزنديق ابن تيميّة على حق لكان ما وضعوه في السجن وفطس فيه ،هؤلاء العلماء والقضاة الذي ذكر حبش قسم منهم هم الذين حاججوه وناقشوه وثنوه عن تكفيره بالتي هي أحسن ولو هؤلاء عاملوه بحسب فتاواه أي بغير التي أحسن لكانوا قطعوا رأسه ...يطلّ علينا أحد نجوم التلفزة الإسلامية ويقول ابن تيميّة اعتذر قبل مماته ( لقد تناقلت وكالات الأنباء حينها الخبر بعد مقابلة صحفية من رويتر مع ابن تيميّة ).....إلى متى سيكون قسم من المسلمين محافطين على القسم الذي أقسموه بأن يشوّهوا صورة الإسلام والمسلمين برفعهم إلى السطح والتداول زنادقة أمثال ابن تيميّة ...متى سيتوقّفون عن تعظيم الأشخاص ..... متى سيخرجون من قوقعتهم التي هي كتب مملؤة إسرائيليات !!!!!!!