مجاهد ديرانية

- كاتب وباحث اسلامي سوري

- من مواليد عمان 1957

- يحمل اجازة في الهندسة المدنية - جامعة الملك عبد العزيز- السعودية 1982

- مستشار تربوي لموقع "الألوكة" الإلكتروني من عام 2009 حتى اليوم

- ينشر زواياه في عدد من الصحف والمواقع، وعلى رأسها مدونته الشخصية الزلزال السوري

- لديه العديد من المؤلفات منها :

       - علي الطنطاوي أديب الفقهاء وفقيه الأدباء" 2000
      - 110 نصائح لتربية طفل صالح" 2002
       - 33 مشكلة في تربية الأولاد" 2008

الترجمات المنشورة:
    - موسوعة الأجيال" (10 أجزاء) ترجمة وتحريرا 2004.
    - موسوعة 1000 حقيقة" (10 أجزاء) مراجعة وتحريرا 2009.

مقالات الكاتب

وجهات نظر

  أتكونُ عبادةٌ بلا أخلاق؟ كل الناس يعرفون العبادة الظاهرة ويهتمون بها ويحرصون عليها، وبها يحكم الناسُ بعضُهم على بعض ويحاكم بعضهم بعضاً، إمّا رفعاً ومدحاً أو انتقاصاً ومذمّة: كصلاة الجماعة وكثرة النوافل والتزام الأدعية، وما ظهر للناس من الهيئة واللباس كاللحية للرجال والحجاب للنساء.

التعليقات: 0
الزمن السوري

  أو: لماذا كرهها كثيرون؟ هذه حقيقة، لا هي خيالات ولا فَرْضيات، مَن لم يرَها كان بلا بصر ومن لم يدركها فهو بلا بصيرة، ومَن أنكرها مكابَرةً وهو موقن بها فإنه يكرّس بقاء المشكلة ويساعد على استفحالها، لأن أُولى خطوات حلها هي الاعتراف بها. وكيف يحل المشكلةَ من ينكرها ولا يعترف بها؟  

التعليقات: 0
وجهات نظر
دين ودنيا

    تنبيه: هذه المقالة طويلة، وقد حرصت فيها على التفصيل أملاً في حسم نقاش صاخب ما يزال مستعراً منذ خمس سنين. وأعلم يقيناً أن أي مقالة لن تنهيه مهما بلغت من التفصيل والتطويل والتأصيل، لكني أطمح أن تقرّب وجهات النظر وتقلل من حدة الخلاف، وكفى بهذا الطموح من رجاء.   (1)

التعليقات: 0
الزمن السوري

أعوذ بالله أن أعود إلى الكفر بعد أن نجّاني الله منه، إنما أنقل -بصيغة المتسائل المدهوش- التهمةَ التي رُميت بها عشرات المرات، آخرها في رسالة غاضبة وصلتني أمس من فتى جاهل، تدل كتابته على سنّه وعقله، يطالبني بالعودة إلى الإسلام وتجديد الإيمان لأنني كفرت بقبولي بالديمقراطية ودعوتي إليها.

التعليقات: 0
وجهات نظر

  -1-   قبل عدة سنوات أرسل إليّ أحد الأصدقاء مقالة زعم كاتبُها أن أبا الجن اسمه "سومبا"، ولكي يقنع الكاتبُ قرّاءَه بهذه المعلومة "الخطيرة" قال إنها مدوّنة في تاريخ ابن كثير!  

التعليقات: 0
وجهات نظر

  أنفق نظام الاحتلال الأسدي الطائفي على مدى عقود من الزمن أموالاً هائلة وجهوداً مذهلة لبناء جيش قوي كبير بهدف الدفاع عنه، وليس بهدف الدفاع عن الوطن.

التعليقات: 0

الصفحات

المنشورات: 22
القراءات: 140121