علِّق

اياد ما بده المسلمين يركزو عالجوهر متل ما ذكرت...لأنه معتبر الجوهر هوة الغلط ...يعني معتبر أساس الاسلام مبني على خطأ الفتوحات أو الحروب الاسلامية ما خيرت العدو بين اعتناق الدين أو القتال التخيير كان بين دفع الجزية أو القتال...ولما كانو يدفعو الجزية كانو يتركو المسيحيين يمارسو طقوسهم بعد الفتح متل ما عمل صلاح الدين ومحمد الفاتح اقرأ التاريخ كويس..ولازم تكون عرفان عن الحملات الصليبية وتنكيلها بالمسلمين وإحراقهم بأمر من البابا نفسو!.. شو مشان عن حملات فاسكو ديغاما وقتله لآلاف من مسلمي أفريقيا خلال عبوره البحر لاكتشاف العالم بأمبر من باباوات وملك البرتغال هاي نماذج عن التاريخ المظلم لأديان الديانات الأخرى أما منتذكر كويس عن توصية الرسول للصحابة أثناء غزواتهم (لا تقتلو شيخا ولا امرأة ولا طفلا ولا تقطعو شجرة .... فمن وين استمد اياد بيك أحكامه الجائرة بحق الاسلام وانه المفاهيم كلها لازم تتغير ؟ (لم يعرف التاريخ كله أرحم ولا أعدل من العرب...هي قالها مستشرق مسيحي غربي منصف بحق التاريخ ... خلينا نحكي ضميرنا ونكون منصفين وموضوعيين بكلشي فكل المسلمين الفاتحين وغير الفاتحين المحاربين وغير المحاربين قرأوا القرآن ومستمدين حملاتهم وغزواتهم اعتمادا على الأحكام الواردة بالقرآن مو من كتب تانية. .ومع ذلك كانوا رحماء وما نشروا الدين بحد السيف ... الشعوب دخلت الدين طواعية وليس إكراها (صلاح الدين الأيوبي حافظ على الكنائس واصحاب الديانات التانيه حماهم وخلاهم يمارسوا طقوسهم ويتعبدو ..فمن وين هي انتشر الدين بحد السيف ؟!!! تبين انه اياد وغيرو من يلي عم يتباكوا على التفجيرات باوربا وغيرا انه ما بحث عن جوهر المشكله وليش نشأت هالجماعات المتطرفه ومين زرعها وأنشأها وقواها وعزز حضورها بعد ما تبنت هالإدلوجيات وتفسر النصوص القرآنية على هواها..علاوة إنه الغرب عنده ازدواجية المعاير وعدم كباللته بأرواح مئات الآلاف من الشعوب المسلمة تتقتل وتتتعذب وترك الوضع لما هو عليه بسوريا وبورما والصومال والعراق وايران وفلسطين وغيرا وغيرا والمسلمين عم يتقتلو والغرب عم يتفرج والمجتمع الدولي صامت والشعوب الاوربية وشعوب العالم بغفوة وسبات عميق كل هالأمور رح تولد كيانات متشددة متبنية أديولوجيات هدفها محاربة الغرب (الكافر) بسبب انغماسه (بحسب رأيهم وهاد صحيح) بالدم المسلم .. بغض النظر عن الأفعال وردة الفعل العنيفه يلي عبتكون غلط قولا واحد. بس لكل فعل ردة فعل يا هاني.. النار عم ترتد عليهم بس لجوئهم لهالطريقه من ردة الفعل (التفجيرات) بسبب قلة الحيله ..برأيهم( الحكام العرب والمسلمين عندهم الجيوش والعتاد بس ما عنده القرار لمهاجمة اسرائيل وأميركا أو التصدي للغرب أو حتى ردعهم (مواجهة استشهدت بالتاريخ لأنه خير دليل على عدم تعطش المسلمين لسفك الدماء إلا بالقرن الواحد والعشرين يلي جاب هالجماعات المتطرفه من نشأة القاعدة مرورا بداعش وانتهاء بالنصرة.. كللها سرطانات أوجدها الغرب وزرعها لتفتيت المنطقة فالنار وصلت لعندهم وهنن ما حاسبين حساب هالشي أما النصوص القرآنية بريئة منهم.. وبرجع بقول اجتزاء الآيات وإخراجها عن السياق وتفسيرها غلط انا ماني مفسر أو عارف صح معاني الآيات عن ضرب المرأة وتزوج النساء وما ملكت أيمانكم بس كلشي اله تفسيره بغير ما ذكر بالمقال او انت يلي ذكرته..ما بصير نفسر على كيفنا في مراجع معتمدة بتفسر هالأمور بشكلها الصحيح