الاستسلام المر: صفوف مزقها الاقتتال ودعم أمريكي متوقف منذ زمن وقادة استمالهم الأتراك، هكذا هو اليوم حال ثوار سوريا الذين اعتقدوا أنهم سوف يطيحون بنظام الأسد. فقد هؤلاء الثوار أيَ بارقةَ أمل في
الصورة:
" معتقلون سوريون أطلقَ سراحهم العام الماضي حيث اختفى عشرات الالاف من السوريين في سجون النظام مات منهم الكثير تحت التعذيب منذ اندلاع الثورة السورية قبل سبع سنوات". الصورة مأخوذة عن وكالة سانا
التوترات العرقية شرقي سوريا تزداد بما يَصبُ في مصلحة الجهاديين.
مع انحسار رقعة سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا, راح جنرالات الجيش الأمريكي يتحدثون عن إعادة الاستقرار والتوحيد، بيد أنه وبعد
الصورة: مدنيون يفرون من مدينة عفرين في شمال سورية في 16 أذار \ مارس 2018. أجبر الهجوم الذي تقوده تركية للسيطرة على المنطقة ذات الأغلبية الكردية، 30000 مدني على النزوح من مدينتهم الرئيسية خلال 24 ساعة
مرحباً بك في نادي الجنون!” ضحكت البارونة كارولين كوكس في ردهة الفندق ذي الخمس نجوم في بيروت. كلماتها ستحدد بداية رحلة مدتها أسبوع واحد إلى قلب النظام السوري والمدن الواقعة تحت سيطرته والتي دمرتها
احتشد في الأمس العشرات من مستخدمي تويتر للدفاع عن "سارة عبد الله" ، وهي شخصية إعلامية مشهورة وقد تكون وهمية ضمن وسائل الإعلام الاجتماعية، في أعقاب ما اعتبروه تشويهًا من هيئة الإذاعة البريطانية، حيث
رغم الضربات العسكرية الغربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ضد مواقع النظام السوري يوم الجمعة الماضية، إلا أنه ليس هناك ما يمنع الأسد من استخدام السلاح الكيماوي مجدداً بعد فترةٍ من إعادة ترتيب
يفتخر عمر أرمنازي مهندس الكيماوي السوري المزعوم والذي كانت منشآته هدفاً رئيسياً للضربات الجوية التي شنها التحالف الأمريكي البريطاني الفرنسي، بعلاقاتٍ متينة مع السلطات البريطانية. ومن بين هذه العلاقات
مع تحول جبهات القتال مؤخراً في غوطة دمشق الشرقية المدمرة بفعل الحرب، أصبح لدى أقارب أربعة نشطاء بارزين في مجال حقوق الإنسان مختطفين في الغوطة منذ أواخر العام 2013 ، بارقةَ أمل لمعرفة مصيرهم: هل يمكن
عدد المسلمين (السابقين) اللذين تخلوا عن الإسلام آخذ في الارتفاع
حتى في موطن الحريات إشهار الإلحاد ليس سهلاً
حالما نزل من الطائرة في عطلة عائلية إلى كينيا، أدرك مهاد اولاد أن هناك أمرًا جللاً.
يخبر العديد من المسؤولين والضباط السابقين للنظام كيف أن دمشق منذ 2011 استخدمت الاغتصاب كسلاح حرب لإخضاع وترهيب المعارضة
بعد سبع سنوات من بداية الثورة السورية، يظهر بشار الأسد في موقع قوة. و قد أدت
العنوان الأصلي: بعد رحلتي الاخيرة إلى عفرين أدركت أن سقوطها بات أمراً محتوماً، ولكن ما يهمنا الان هو التركيز على المرحلة القادمة من الحرب
"لربما انتصر أردوغان أو حتى أنه ذهب بعيداً بانتصاره ولكن
منذ 2012 أكثر من 23000 مدني كانوا قتلوا في الغوطة، الواحة الزراعية و التي تمثل بمعنى آخر "مخزون احتياطي" للعاصمة السورية، و المحاصرة منذ ما يقارب الخمس سنوات من قبل النظام . مئات الالاف من المدنيين
مثلت الهجمات الأخيرة في عفرين والغوطة الشرقية واحداً من أكثر فصول الحرب السورية دموية عام 2018، وليس هناك من مؤشرات على قرب نهاية هذه الحرب.
لقد عانى الكثير من المدنيين أثناء سقوط مدينة حلب،
في مقابله له مع صحيفة الموند، الرئيس السابق يخرج عن صمته و يدعو لعدم التخلي عن الاكراد، و فك الحصار عن الغوطة
فرانسوا هولاند يخرج عن صمته بما يتعلق بالملف السوري. كما أعلنت صحيفة باريسيان، الرئيس
التلفزيون الروسي يبث لقطاتٍ لأشخاص يتجهون نحو القوات التي كانت تهاجمهم طوال الليل.
هرب أكثر من اثني عشر ألف شخصاً باتجاه القوات الحكومية السورية، يبحثون عن ملجأٍ لهم من القصف الذي استمر طوال الليل
كغيرهم من الأمريكيين المنتمين للعديد من المجموعات الدينية الأخرى، لم تعد نسبة كبيرة من الأشخاص الذين تمت تربيتهم على أن يكونوا مسلمين تعرّف نفسها على أنها مؤمنة بالعقيدة الإسلامية. ولكن على العكس من
لا يخجل المسؤولون الإسرائيليون من مواجهة القوات الإيرانية في سوريا في ظل غياب من سيفعل ذلك.
القدس- يعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن إيران تربحُ محاولتها للهيمنة على منطقة الشرق الأوسط. وتحشد تل
من الواضح أن هزيمة داعش في مدينة الرقة السورية أمر محتوم.
فها هي القوات السورية العربية والكردية والمسيحية _ المدربة والمدعومة من قبل التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة_ تحرز تقدماً ملحوظاً على
يثير هذا التقرير الصادر عن المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف، تساؤلات مُرعبة حول المجندات العائدات من "أرض الخلافة" - إذا ما كان بمقدورهن العودة أصلاً.
كلمة المحرر: كريستوفر ديكي، محرر الأخبار
تحل يوم الثلاثين من شهر أيلول/سبتمبر الحالي، الذكرى السنوية الثانية لتدخل موسكو عسكرياً في سوريا، والذي أنقذ نظام الأسد من انهيار وشيك. ويعد الرئيس السوري بشار الأسد مسؤولاً بشكل كبير عن إحدى أسوأ
قبل 3 سنوات، ركبت عائلة "أبو بكر" الأمل عبر قارب بحري، وشدت رحالها بعيدا عن الحرب في بلدها.
" سوري " 9 سنوات واخوها " علي " ووالديهما، فروا من الحرب إلى حيث وجدت عيونهم حياة أفضل. وهنا في
العنوان الأصلي: أسلحة رومانية للصراع في سوريا
لعبت رومانيا وبلغاريا دوراً مفتاحياً فى تسليح جماعات المتمردين فى سوريا، البلد المدمر بعد اكثر من ست سنوات من الحرب الأهلية والتي لقي خلالها
الصورة: قوات الحكومة السورية على مشارف دير الزور حيث المعركة ضد داعش مستمرة. جورج أورفاليان/ ايه اف بي
مع إعادة رسم خارطة الحرب السورية، لا تخرجوا بالاستنتاجات الخطأ من المكاسب التي حققها النظام