محمد كساح

مقالات الكاتب

الزمن السوري

  باستثناء قريتي الفوعة وكفريا الشيعيتين و اللتين تعيشان تحت حصار الفصائل الإسلامية، يبسط الثوار كامل سيطرتهم على مساحة تقدر ب 6000 كيلو متر مربع، و يعيش في المحافظة قرابة 3 ملايين نسمة، نصفهم تقريباً من سكانها الأصليين، والباقي وفدوا من باقي المدن السورية.

التعليقات: 1
الزمن السوري

  تشكل في الأيام القليلة الماضية رأي عام شعبي عن حدوث حالات خطف في محافظة إدلب، ساهم في فعيله ما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والمراصد اللاسلكية، إضافة لأحاديث الناس التي لاتنتهي حول هذا الموضوع.

التعليقات: 0
الزمن السوري

    خلال وجودي في إحدى بلدات الريف الإدلبي القريبة من مدينة إدلب و مع رشفات من فنجان القهوة التي قدمها لي أحد الناشطين تشعّب بنا الحديث ليصل إلى موضوع الصحف والمجلات المطبوعة في الشمال السوري قلت لهذا الشاب بينما أقلب إحدى الصحف الموجودة أمامي على سطح المكتب كم عدد من يقرأ هذه المجلات في بلدتكم ؟

التعليقات: 0
مختارات

  لكل إنسان وطن و لم يبق للداراني من وطن يذكر !!

التعليقات: 0
الزمن السوري

* محمد كسّاح كان رائعاً، ومثمراً إلى حد بعيد عمل لجنة أهالي داريا الذين نزحوا إلى مدينة معضمية الشام... إنه يذكرنا بأيام الثورة الأولى، يذكرنا باللجان الشعبية التي كان الثوار يشكلونها في كافة المجالات سواء في العمل الثوري أو الإغاثي أو الإداري بدأت القصة عندما تمّ الفصل بين المدينتين الشقيقتين داري

التعليقات: 0
المنشورات: 5
القراءات: 43658