الرئيسية
من نحن
أقسام الموقع
الكًتَاب
ملتيميديا
تواصل معنا
تسجيل الدخول!
استمارة البحث
Search this site
أقسام الموقع في القائمة الرئيسية
ترجمات
أخبار
دين ودنيا
الزمن السوري
بلا جدران
سوريون
التغيير
وجهات نظر
السوريين الحلوين
المكتبة الالكترونية
المستعرض
منوعات
أغنية السوري الجديد
كليب السوري الجديد
تواصل معنا:
كليب السوري الجديد
أغنية السوري الجديد
الصفحة الرئيسية
من نحن
أقسام الموقع
ملتيميديا
الكتاب
اتصل بنا
القائمة الرئيسية
الرئيسية
الأخبار
ترجمات
لقاءات
الزمن السوري
دين ودنيا
التغيير
وجهات نظر
سوريون
المكتبة الالكترونية
علِّق
فواز الميلاجي (لم يتم التحقق)
16 حزيران (يونيو), 2017
Permalink
رد
اﻵية التي ذكرتها منسوخة وقد نزلت أول فرض الصيام (أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ ۚ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ ۚ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ ۖ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [سورة البقرة 184] ونسخت باﻵية (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [سورة البقرة 185] كما نسخت (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغْتَسِلُوا ۚ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَىٰ أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا) [سورة النساء 43] فالخمر حرم لاحقا وانتهى اﻷمر وذكرت كل ماذكرت ثم نسيت (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) [سورة آل عمران 104] أما عن عدم إنكار بعض الناس كل المنكرات فهذا لعلة في نفوسهم ولكن المجتمع المسلم بشكل عام ينكر جميع المنكرات من قتل وسرقة وخلافها ومن جملتها عدم اﻹلتزام بتعاليم اﻹسلام والمسلم ولي المسلم وأولى به مأمور أن يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [سورة التوبة 71] فالمجتمع المسلم لا يجوز له أن يتسامح مع المعصية بين ظهرانيه وإلا فسد أمره ودينه وأنت تعلم والكل يعلم بأن الغاية ليست فرض الطاعة غصبا وإنما الغاية هي إخفاء المعصية وعليه لايجوز لكائن من كان أن يتتبع فلانا إلى بيته لينظر ماذا يفعل هنالك أأفطر أم شرب أو حتى زنى فالخصوصية حتى للمعصية محفوظة شرط عدم إفشائها وإفساد المجتمع المسلم بها أقول والله تعالى أعلم والسلام على من اتبع الهدى.
رد
اسمك
الموضوع
Comment
*
رد