نشرت في .January 20, 2016
الناشر تاريخ النشر الكاتب ترجمة الرابط الأصلي للمادة
N24 20 كانون الثاني (يناير), 2016 Sophie Lübbert أنس الزيتاوي اضغط هنا

العنوان الأصلي: 

فتاة تعمل في مساعدة اللاجئين تطلق ما بداخلها قائلة : " لم أعد أحتمل المزيد"

 

حصلت إحدى الأخصائيات الاجتماعيات على وظيفة في مركز للاستقبال الأول للاجئين في مدينة هامبورغ وهذا ما أسعدها، وكان في نفس الوقت سبب خيبة أملها .

 

إنني أعمل منذ خريف عام 2015 في مجالي المهني بوظيفة ثابتة في مركز هامبورغ للاستقبال الأول للاجئين. بصراحة لقد قدمت الطلب بنفسي لهذه الوظيفة لأن هذا بالفعل ما كنت أرغب القيام به . وعندما حصلت على ورقة القبول المبدئي للوظيفة في صندوق البريد كدتُّ أن أطير من فرحي، وأخيرا أستطيع تقديم المساعدة ليس فقط نظرياً، وإنما أيضا أصبح بإمكاني فعل ما هو عملي وملموس  للاجئين.

ذهبتُ في اليوم الأول للعمل وأنا في أفضل مزاج. لقد كنت مرتبكة نوعا ما وهذا طبيعي فأنا في اليوم الأول للعمل ولكن ماعدا ذلك كل شيء كان جيد بالنسبة لي. كان الزملاء في العمل مندمجين ولطفاء جدا مع اللاجئين الذين لم أدخل منذ البداية باتصال مباشر معهم، ومع ذلك كنت مرحبة بكامل الحماس للدخول في هذا المجال ووجدت كل شيء رائع.

" سيكون كل شيء هنا عظيم" هذا ما ظننته . في الأيام التالية شعرت بأن حماسي هذا في العمل قد تلاشى، فوجدت نفسي مسؤولة عن 1500 لاجئ، إيجاد لهم مكان للإقامة حيث كنت أنا المسؤولة عن المحادثات الاجتماعية، حل جميع مشاكلهم الاجتماعية، دعم ومتابعة مسار طلبات اللجوء بالإضافة لتثبيت مواعيدهم الطبية عندما يحتاجون ذلك.

في ذلك الوقت جاء أول بضعة لاجئين إلى مكتبي الذي سأدير فيه المحادثات الاجتماعية، وبعد أول بضعة زيارات من قبل اللاجئين لاحظت الفرق الواضح بين تصوري الذهني الإيجابي جدا والمثالي حول اللاجئين وبين الواقع.

بالطبع يجب علينا عدم التعميم على جميع اللاجئين، فالكثير منهم لطفاء جدا، شكورون جدا. طيبو التعامل و سعيدون كثيرا لوجودهم هنا. ولكن بصراحة 90 بالمائة من اللاجئين الذين قابلتهم كانوا مزعجين وللأسف لم يكونوا كما كنت أتوقع

 

سكن وسيارة فاخرة ووظيفة ممتازة:

أولا : الكثير منهم متطلبون لأبعد الحدود. يأتون إليّ ويطالبونني بتأمين لهم شقة وسيارة فارهة ومن الأفضل كذلك وظيفة ممتازة، لأن هذا واجبي ولأجل هذا أنا أجلس هنا وهم إلى هنا وصلوا. وعندما أرفض أو بالأحرى عندما أحاول أن أوضح لهم أن هذا غير ممكن يغضبون ويرفعون أصواتهم بعدوانية.  أحد الأفغان هدّد بقتل نفسه، وبعض السوريين ومجموعة من الأفغان قالوا أنهم سيضربون عن الطعام إلى أن أساعدهم بتغيير مكان الإقامة . وإحدى زميلاتي من أصول عربية صرخوا عليها بأننا سنقطع رأسك. لمثل هكذا أمور كانت تأتي الشرطة أكثر من مرة في الأسبوع

ثانيا :غالبا ما يقدمون معلومات غير موثوقة أبدا، يأتون إليّ ومعهم الأوراق ويحكون حكاية لا تمت للواقع بصلة. ويصرُّون على كذبهم وقد تأكدت مرة عندما تحدثت مع زملائي حول ذلك فكانوا غالبا ما يخبرونني أن هذا الشخص حضر لديهم سابقا وروى رواية مختلفة تماما . على سبيل المثال أتاني أحد الأشخاص الذي كان يحمل قرار ترحيله ويريد أن يعرف ما الذي سيحدث وشرحت له ثم ذهب ليعود بعد فترة وجيزة لإحدى زميلاتي ويُريها أوراق ثبوتية جديدة باسم مختلف ويقول لها بأنه هذا الشخص . لم يتم سحب البطاقة الشخصية منه وإنما فقط تم نقله لمخيم آخر.

ثالثا : نادراً ما يلتزمون بوعودهم واتفاقاتهم . فأنا مهمتي تثبيت وتأكيد المواعيد الطبية وجميع اللاجئين يجب عليهم إجراء فحوصات طبية أساسية تشمل صور أشعة ولقاحات وفحص طبي شامل ولكن الكثير منهم يريدون الذهاب لأطباء آخرين كطبيب الأسنان أو طبيب الجراحة العظمية. وبالتالي أضطر لإجراء مواعيد أخرى وعندما يحين الموعد يختفون ولا يأتون وهذا غالبا ما يثير غضب الأطباء ويجعلهم يطلبون مني عدم تأكيد الكثير من المواعيد ولكن ماذا علىّ أن أفعل ؟ فلا أستطيع رفض طلب الحصول على موعد فقط لأنني أتوقع بأن طالب الموعد قد لا يظهر.

 

مشاكل النساء:

ورابعا وهذا كان الأسوأ بالنسبة لي:  هو سلوك بعض اللاجئين تجاهنا نحن النساء. فمن المعروف أن النسبة الأكبر من اللاجئين -  بتقديري الشخصي ما يقارب 65 بالمائة أو حتى 70 بالمائة - هم رجال غير متزوجين وبعمر الشباب (حوالي 20 وكحد أقصى 25 عام).

وجزء منهم لا يحترمنا نحن النساء أبدا ولا يأخذ أي شيء من قِبلنا بجدية. وكوني امرأة فعندما أقول لهم شيئا أو أود أن أعطيهم البطاقة الشخصية لا يديرون لي بالا وكأن ما أقوم به غير مهم ثم يذهبون مرة أخرى لأحد الزملاء الذكور للاستفسار عن ذات الشيء . كانوا ينظرون لنا كنِساء بنظرات فيها نوع من الازدراء أو نوع من التطفل والحِشريّة. كانوا يصفرون، ينادون بعضا ثم يتكلمون بلغتهم ما لا نستطيع فهمه ثم يضحكون بسخرية . كان هذا حقا مزعجا جدا بالنسبة لنا . وذات مرة قام أحدهم بالتقاط الصور لنا بهاتفه الذكي بدون إذن. حتى ولو اعترضت إحدانا على ذلك . وأخيراً في إحدى المرات كنت أصعد على أحد السلالم لاحظت بضعة رجال يسيرون ويصعدون خلفي ويضحكون كل الوقت - أتوقع أنهم كانوا يسخرون مني - ويتكلمون عني .

 

 

في الأسابيع الأخيرة حدث الأسوأ :

زميلاتي قلنَ  لي بأنه يحدث معهم أيضا شيء من هذا القبيل ولكنهن أضفنَ  بأننا لا نستطيع فعل شيء حيال ذلك . وأن هذا ينتمي لطبيعة عملنا . وأن الأفضل تجاهل هذا الشيء وعدم الاكتراث له وهذا ما فعلته بالفعل. صرت أسير للأمام عندما يصفر أحدهم خلفي أو يناديني من الخلف. صرتُ لا أقول شيئا ولا حتى ألتفت إليهم كي لا يتحرشوا بي بشكل أقوى وكي لا أعطي لهم شعورا أن معاكستهم لي تؤلمني أو تؤثر بي. ولكن للأسف هذا لم يجدي نفعا، فالتحرشات دائما تصبح أسوأ وبصراحة خاصة في الأسابيع الأخيرة حيث تزايد عدد الرجال القادمين من شمال أفريقيا، من المغرب، تونس ومن ليبيا كانوا يأتون للمؤسسة بعدوانية وعنف . هنا لم أعد أستطع التجاهل وقمت بردهم وإيقافهم عند حدهم كي لا يتمادوا أكثر.

لقد بدأت بتغيير طريقة لباسي . أنا فتاة أحب ارتداء الأشياء الضيقة نوعا ما ولكن هذا لم يعد ممكنا أصبحت أرتدي البناطلين ذوات القصة العريضة والقمصان المحتشمة، وأصبح استعمالي للمكياج قليل جدا وفي معظم الأحيان أستعمل المكياج المخفي، ولم أغير فقط مظهري كي أحمي نفسي من هذه التحرشات وإنما غيرت أيضا سلوكي. فعلى سبيل المثال كنت أتجنب السير في منطقتنا في تلك الأماكن التي غالبا ما يتواجد بها رجال عزَّاب. وعندما يتوجب عليَّ فعل ذلك أحاول أن أسير بسرعة وعدم الابتسام لأحد حتى لا يفهمني بشكل خاطئ . ولكن غالبا ما أبقى في مكتبي وعندما تتاح لي بالفرصة أبقى فيه طوال النهار. ولا أستقل المواصلات العامة للذهاب من وإلى عملي لأن مؤخرا تمت ملاحقة ومعاكسة إحدى زميلاتي من قبل بعض الشباب حتى وصلت لمحطة القطار وهذا ما أنا بغنى عنه فلذلك آتي إلى العمل بالسيارة .

 

أنا أعرف أنا هذه تصرفات احترازية شديدة؛ تغيير طريقة ملبسي وتجنب بعض الأماكن والقدوم بالسيارة وأجده فظيع جدا أن أضطر للقيام بكل هذا ولكنني مجبرة على ذلك فما هو الحل البديل؟ .أن أدع الكل يحدق بي وبطريقة لباسي ؟ هذا غير مقبول.

 

لم أتوقع يوما مساعدة كبيرة من جانب المسؤولين لا بهذه الأمور ولا بالمشاكل الأخرى. لا من مكتب الداخلية ولا من مكتب المهاجرين واللاجئين. عندما يتصل بهم شخص ما غالبا لا يردون على الهاتف. بالنسبة لي لم يعد أمامي سوى خيار الاستقالة ولكن دائما أحكم عقلي وأستبعد هذا الخيار فأنا أحب زملائي كثيرا وأحب أطفال اللاجئين بالإضافة أنني كنت سابقا مقتنعة تماما بهذه الوظيفة وبما فيها . ولكنه صعب للغاية عندما أنصدم بأن كل شيء مختلف عما كان يتخيله المرء فأعود وأقول أن الاستقالة هي الحل المقبول. في الوقت نفسه أفكر في نفسي أن الكثير من الزميلات وحتى الزملاء يرغبون أيضا بالاستقالة لأنهم لم يعودوا يحتملوا كمية الأخطاء التي تحدث وليس بوسعهم فعل أي شيء . وأكون صادقة جدا عندما أقول " أنني أيضا لم أعد أحتمل المزيد"

 
  • Sophie Lübbert

التعليقات

كل هاد الكلام غير مستبعد أبدا، لكن ممكن نحصل على رابط المقال الأصلي. عادة يلي بترجم شي بحط المصدر.
رابط المقال يوجد في الأعلى في الجدول عند كلمة اضغط هنا
نحن لاجئين وماسمعنا عن مخيم استقبال وظيفتو تامين بيت وسيارة ووظيفة 2 صحيح في كتير ناس سيئين متل ما اجا بالمقالة بس في ناس جيدين
حسبي الله ونعم الكيل
كل ما لها عم تنضف بلدنا... الحمد لله..
أعتقد أن الفتاة بالغت كثيرا في وصفها وكأنما تتحدث عن بشر لايملكون عقولا . لاحظ جملة مثل إنهم متطلبون يريدون سيارات فارهة وسكنا فخما !! وبما أني أعرف الشعب السوري عن كثب فإني أؤكد أن 90 % من كلامها ليس حقيقيا وقد ينطبق على 1% متطلبين وال9% متحرشين . لعلّ هذه الفتاة تنتمي لحزب عنصري وتريد تشويه صورة اللاجئين السوريين . وأرى أن هناك تصريحات يمكن الإطلاع عليها لمتطوعات في خدمة اللاجئين تتناقض مع ماجاء على لسان هذه الفتاة . أعلم أنه لو حدث تجاوز من أحدهم سيقوم الأخرون بإدانته هذه طبيعة السوريين فهم يخجلون من التصرفات الشاذة حتى عندما يمارسونها .
ليش الكزب ليش في اوسخ منكن انتو دمرتو البلد وكل كلمة بالمقال المترجم صحيحة 100 بالمية شعب عربي بلا أخلاق دينه دبن السبي و الإغتصاب شو بدك اوسخ من هيك
التعميم صفة الجهال والحاقدين
كلامك صحيح ثقافه متخلفه وعار وعبء على البشريه
أتظاهر بان الكثيرين لم يقرآوا المقالة جيدآ السيدة تتحدث عن عرب افريقيا والافغان تحديداً عدا ذلك غالبية اللاجئين الجدد اوسخ مما ماهو مذكور في اقوالها . انا أيضاً عملت في مجال الترجمة وحتى اتفهم الأكاذيب واسبابها لكنها تاتي بنتائج عكسية . شوايا الدير والريف الحلبي والحموي لا يستحقون سوا مصحات عقلية يجب وضعهم فيها لا اقصد الجميع بالطبع لكن من الذين التقيت بهم
لاحول ولاقوة الا بالله هذا الفعل سيء جدا من الشباب لكن نسأل الله العفو والعافيه واصلح الله بالهم
يعني هية مسؤولة عن 1500 واحد بتعمل موعيد طبية وأمور إجتماعية وبتشوف البيت والسيارة والشغل وبتدور عالغرف .. طيب بس أنه بتطحن بن كمان وللا مربية كشة تماسيح عالأسطوح ؟؟؟ ... ماعاد ركبت باصات لأن لطشو رفيقتها ؟؟ شو هالعلاك المصدي .. مين ما مشي وراك وضحك فعم يضحك عليك .. مين ما مرقت من جنبو وضحك عم يضحك عليك .. خير أنه بعد قصة كولن بالزات صارت تطلع هالقصص .. موضة صارت .. الشي المزبوط أنه شعبنا بيلف وبيدور وما بيفيق الصبح على موعد الدكتوروهاد الشي نسبته عالية يعني شي 30% .. بس عنجد كتير هيك .. كتير over!!
هي تتحدث بكل صدق ولكن التعميم خطا فادح فالسوريون ليسو كلهم بيئه واحده ولا اخلاقهم متساويه ناهيك عن باقي الجنسيات واغلب الا جئين في اعمار صغيره لم يكتمل نضوجهم وبدون رقابه فالقوانين في اوربه تعطي الكثير من الحريه وهم يستغلون هذا للتعبير كلا بحسب تربيته واخلاقه نتمنى من الله ان تكون المحنه التي تمر فيها سوريه الحبيبه درسا لنعرف اننا اذا كنا بلا وطن يعني اننا بلا كرامه
حظ
ميركل حمقاء. يجب كنس هؤولاء الحثالات جميعا وإعادتهم إلى مكانهم الطبيعي، الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
حسبي الله ونعم الوكيل،شيء مخجل مايفعله الشباب هذا لا يمت بصلة للاخلاق والادب والاحترام
اعتزرلكي انسه من كل قلبي من كل ماتعرضتي له من قبل اللاجئين هم اناس من مستوه وضيع جاءو يبحثو عن الرخاء وليسو لاجئين انهم من حثاله مجتمعاتهم واناس طفيلين لايريدون العمل فقط الاكل والشرب والنوم بئس مااستقبلتم ..اسكت ولاترد ايها الطفيلي
لاأدري ماذا أقول الله يسود وجههم إنسانه صاحبة مبدئ في بلدها تحاول مساعدتهم مشكوره وهم لاجيئون يظهرون لها عدم تربيتهم وأخلاقهم القذرة ٠
لاأدري ماذا أقول الله يسود وجههم إنسانه صاحبة مبدئ في بلدها تحاول مساعدتهم مشكوره وهم لاجيئون يظهرون لها عدم تربيتهم وأخلاقهم القذرة ٠
والله عيب عليهم مابيستحو يحترمو نفسن ويقدرو بلد أكرمتن
ان كلام المرشده فيه الكثير من الصحه لكن فيه ايضا الكثير من السطحيه والخيال وعدم الدرايه المهنيه الكافيه اولا الاجين اشخاص ليسوا ملايكه وليسو ا مثالليين حتما الا ما ندر بسبب المصادر والثقافات المتنوعه منها الجيد والكثير منها السي ثانيا استقبال اللاجين فيه تخبط واضح والموظفون الكثير منهم لايملك الاستراتيجيه الكافيه للتعامل مع الكم الضخم من المراجعين هذا يودي للفوضي والاضطراب ثالثا والمهم ان هذا الفرد ايا كان ام يخضع لاي برنامج توعوي لكي يعرف انه في بلاد غير بلاده التي تركها التي تتميز علي الاغلب بكثير من القمع فهو قادم من مجتمع مقموع وان مساحه الحريه في الغرب هي حجه عليك وليس لك علي الاقل عليك ان تبرهن ان هذه الحريه هي فعلا التي ا كنت تفتقدها وليس ان تنتظر احد ليقمعك حتي تيسر مستقيم اضف الي ذلك ان المرشده بحاجه الي الواقعيه اكثر والعمل الوظيفي بهذه المهنه شاق ليس كما تصورت وتخيلت وبالطبع ترك المهنه يعني الفشل وهذا ليس مناسبا والامر يحتاج الي انضباط وجديه في العمل
شعب الا ما رحم ربي من الاراذل
هاد الشي غير مقبول لاننا نحن اسلام وعمنشوه الاسلام بهل الطريقة مافيني قول غير حسبنا الله ونعم الوكيل الله يفرجها
عموما نحن البشر نحمل في جعبتنا كل عقظنا وتجاربنا وعاداتتا .. لماذا تستغربون .. ان اتى اكل لحوم البشر وهجم عليك .. البشر ليسوا على سوية واحدة ولايجب التعميم .. ماحصل معها حصل مع العديد من المتطوعين لدينا في السويد ايضا .. الامر طبيعي .
لا يكفيهم تركهم للبلد في هذا الوقت العصيب وهو بامس الحاجة للشباب بل ذهبوا ليشوهوا صورة بلدهم والعرب عمومآ ألا بئس الشباب انتم يا سفهاء
مترجم من وين؟؟ وين الرابط وبأي مجلة ،كلام فارغ
أرى في الموضوع مبالغة ولاأستبعد أن تكون الآنسة صاحبة الموضوع.. تعاني من أمر ما شخصي.. أنا رأيت هذه المشاكل لكنها لاتعدوا أكثر من 15%
بصراحة هذا الكلام مبالغ فيه ولا أقول كل ماذكر غير صحيح ولكن مركز إيواء يوجد فيه كما ذكرت أكثر من ١٥٠٠ ومن بلدان مختلفة وثقافات متنوعة هل نتوقع منهم جميعاا سلوكا متزن على أية حال سمعنا شهادات مخالفة كثيرا لما ذكر في المقال
اخي هي لا دكتورة ولا شي بس تبدل المفاهيم بين العربية والغربية هو المهم اذا كانت التلطيشة تحرش اذا ما بدا وبتكون مدح وخفة دم اذا هي بدا وعجبا
انا موجود بكامب مؤقت ننتظر اﻻقامة نحن 260 ﻻجئ سوريين 70%والباقي افارقة وافغان وغيرهم. المهم هاد الكﻻم الوارد بالمقالة خرج نقول عنو وانا ااكد لكم ناقص ومجمل لكي ﻻ يجرح شعور القراء المتزنين . ناس من سوريا جاءت وهي لسا براسها نحن اثرياء وﻻزم يعطونا بيت وﻻزم يعطونا سيارة وﻻزم وﻻزم البعض طلب نساء. اسف بس هذا صار. المشكلة هين يعرفون انوا الشخص اللي عم بيطلب غير متعلم فا مايعلقون على الموضوع . المصيبة كثرة الغلبة من الناطقين بتﻻنكليزية وغيرها من اللغات على اساس احنا مثقفين وبدنا غير هي العالم. ومن هنمر في شي يخجل.
,,,(i ti think it s some thing normal coz there are this kind of problam in thire country( of the immgrent already sure i feel sorry for her. but the same time she had to understand that and to deal with it with smart way
عنجد نحنا مابيلبقنا حدى يستقبلنا لان فينا خصال ماحلوه ابدا وخصوصي شباب وفينا عادات سيئه ماعم نقدر نتخلص منها لان صارت بدمنا بس بقول ياعيب شوم علينا وعلى هل تصرفات وشو ماعملو معنا قليل
انا لا اشكك بواقعية ما عانته هذه المتطوعة لكنني اعلم جيدا ان نسبة السوء ليست بالحجم الذي اوردته وانا لااقلل من خطورة النسبة الموجودة.... نعم هناك حالات مخزية تجعلنا نشعر بالخجل والعار من سلوك البعض منا..... ربما ما يخفف وجود حالات مشرفة لجوهر السوري الاصيل بالنهاية نحن ابناء دولة قامت على الكبت والقمع ومن الطبيعي ظهور كثرة السيئ
لاشك ان هناك بعض السلوكيات ااخاطئة ولكن هناك كثير من الشخصنه فليس كل مرة يضحك فيها اللاجئ فانه يضحك عليها او يتحرش بها كما تن السكيورتي ااكوجودون يتدخلون بسرعه وعيونهم عشرة عشرة
من الضروري وضع رابط الخبر الاساسي قبل الترجمة
من الوارد حدوث هذا و نرجو وضع رابط للمصدر
نرجو العمل بحزم تجاه أي لاجئ يسيء التصرف أو بالأحرى الطرد الفوري هو خير وسيلة لإنهاء هذه السخافات من كثير من اللاجئين
لا نستطيع أن ننكر ذلك...خصوصا أن من هاجر الى اوربا...أوضعنا وأخسنا.
أكيد في سلبيات باللاجئين وهذا شيء طبيعي لاختلاف الثقافات بس لفت انتباهي طريق سرد القصة بتحس الفتاة من اللي عّم تسرد القصة أنها من أصول شرقية طالما بدت تغير سلوكها ولبسها بما يتناسب من أفكار وثقافة الشرق وفي نوع من الحقد الدفين بداخلها . أيا كان الأشخاص اللي عّم تتعامل معهم هي التي تفرض احترام الآخرين لها وبالنسبة للاجئين وخاصة السورين نسبة المشوهين اخلاقيا قليلة جدا جدا بالنسبة لغيرهم،فهم اصحاب حضارة وثقافة تعجز هي ومن خلفها حتى على الوصول اليها .
للأسف الشديد وبكل صراحه كل ماذكرته هذه المرآه صحيح ومؤكد وحقيقي ربما اختلف معها بالنسبه قليلا ولكن ليس كثير فوضع العرب هنا اصبح يزيد يوما بعد يوم واولى اهمياته هي كيف يستطيع اللهو اكثر وقت ممكن ولكن في الحقيقة هذه ليست مشكلتنا ولكن مشكلتنا الحقيقية هي ان هؤلاء الاشخاص يقومون بافعال مشينه ومخزيه على حساب غيرهم ويلهون على حساب غيرهن بل وبصراحة اكثر ذهب الموضوع اكثر من ذللك لدرجة انني اعرف البعض منهم حاول اثارة الفتنه بين بين ابناء البلد واني في الحقيقة كنت خجولا جدا من هذه الافعال والتصرفات البائسة والتي لامعنى لها وأؤكدهنا أنه ليس الجميع ولكنها في الحقيقة نسبة كبيرة جدا وخير مثال ماحدث في كولن المدينة تقع في المانيا أنا بصراحة الذي دعاني لأكتب تعليقي ليس إلا للأسباب إيجابية والتي أهمها هي محاولة لمعرفة الحقيقة وتعميمها فيل محاولة لي لفت الأنتباه من قبل الأخرين شكرا لكم
ياجماعة كلو كذب بكذب العالم عم تطلع مضاهرات بل كامبات مشان الفحص الطبي ترا كل هل حكي كذب بكذل
أولاً نشكر كل من ساعد لاجئاً سورياً لم يبق له من سبيل إلا اللجوء ثانياً أقترح على الدول المضيفة استقبال العائلات فقط و التركيز على الحالات الأكثر اضطراراً للجوء ثالثاً يجب عدم وضع كل اللاجئين في نفس السلة فسوريا ككل بلدان العالم فيها الجيد و فيها السيء رابعاً تحدثت عن السوريين كوني سوري و أنا و لله الحمد لست لاجئاً و لن أكون بإذن الله.
ان التعميم أمر مرفوض تماما. إن سوء الفهم لا يغير من الحقيقة شيء. انا أتفهم طبيعة الألماني لأن لي أصدقاء المان منذ عدة سنوات عملت معهم في دمشق. إنهم يشكون في كل شيء. هذا هو الموضوع باختصار شديد. عندما كنا نقدم تقارير فنية عن عملنا معهم غالبا ما كانوا يطرحون أسئلة تمس هذه النقطة. باختصار هي لم تر الجانب الآخر من الصورة. كيف يعامل بعض الألمان السوريين وخاصة الذين ينتمون الى أحزاب المعارضة. كنت اتمنى لو أنها تفهمت أن هؤلاء الناس لا يحتاجون سوى المبيت اللائق والطعام المقبول ولكنني لم أسمع ابدا ولا من أي لاجئ ولا بأية وسيلة تواصل أن أحد اللاجئين طلب سيارة فارهة أو غير ذلك. روى لي صديق كان في اليونان في جزيرة ليرس أن الطعام الذي يقدم هناك لا يصلح للبشر ولا حتى لحيوان مدلل. فأرجو من النشرة إعادة التفكير بالموضوع واذا كان هناك من ملاحظات كان من الأولى أن تكتبها وتناقشها مع ذوي الشأن.
يا اخوة ولله مثل موضوع التحرش صحيح يعني اذا الالمانية ابتسمت بوجه شخص يفكر انو تحبو ما اشمل الكل
المسكلة اعتقد تكمن في المجتمع الذين اتوا منه والسبب الثاني الواقع المخيمات واللجؤء والغربة جعل الاغلبية يعيشون الهمجية في تصرفاتهم حتي وصل بهم الكثير الي التحرشات الجنسية والاغتصاب والسهر والسكر ليلا وكونه لا يحترم القانون الا خوفا كما تعود وتعلم في يلده وفتح الابواب امامه علي مصارعها علي نعمة حقوق الانسان جعله لايقدر ذلك ولااسف نجد هذا الواقع اكثر عند المغاربة والاكثرية الساحقة من السورين والعراقين ولا ننسي ان الشريحة التي غامرت المجي علي كف عفريت والقوارب الموت لن يكون انسانا عاقلا الا القليل جدا والاحصائيات تشير الي النسبة الكبيرة هي الشريحة الامية وللجاهلة والغير منضبت سلوكيا واخلاقيا مع فاءق التقدير والاحترام
حسبي الله ونعم الوكيل علا المغاربة والجزائريين
كأنو مجنون يحكي و عاقل يسمع ، من اول وظيفة للآنسة و استلمت كل مقدرات ١٥٠٠لاجئ، يعني انت خوثة ولا بتتخوثي ، ثم ان حبك للملابس الضيقة يدل على شئ مو كويس بحقك، ممكن انت عّم ترسل رسالات خاطئة الاجئين كانوا يسبئوا فهمًا و بالتالي انعكس عليك سلبا ، بغض النظر عن كل اللي حكتو ، هي بتعرف انو لو عندها ذرة مهنية و احترافية ماكانت حكت اسرار هذه الوظيفة لانها تحاسب عليها و تصبح منقصة في حقها بالمستقبل ط
كذابة , عنصرية متلها متل كتيررررررررر من الشعب الالماني يلي استطلاعات الرأي اظهرت بأنه ٦٠ % ضد اللجوء....
حسبي الله ونعم وكيل هيه نسبه 10% عم تسيئ ل 90% مبالغه كتير بالموضوع مش هيك الشعب السوري أنا لبناني وبفتخر بالشعب السوري وبأخلاقو وتصرفاتو مش هيك... االله يحمي بلدن ويرجعولا لأني ما ضل حد إلا ما شوه سمعتن الله موجود ... تحياتي للشعب السوري
يعني احنا العرب مو شاطرين بس على بعظنا الواحد منا سمع اينا سالفة فورا صدق وبلش يتفلسف وهوا مو فهمان شي وخاصة المازبطة معا الطلعة على اوربا من حسدو صار يعملي وطنيات ومستلم ولد بلدو على كلام فاضي

الصفحات

علِّق